هل تسائلنا عن مستقبل اطفالنا والتعليم في ظل جائحة كورونا وعن الصعوبات التي تواجههنا الأمهات لمستقبل أطفالهم!
من منا لا يريد بأن يحصل طفله على مستوى جيد من التعليم ؟
في ظل هذه الجائحة تحول التعليم الى عن بعد مما اصبح شبحا مخيفا لدى كثير من الامهات وبالاخص اللاتي لم يحصلن على التعليم وذلك اما بسبب مادي او اجتماعي,فترى كثيرا منهن من تحاول ايصال المعلومة إلى طفلها بشتى الطرق حتى وإن لم تكن قد اخذت من ذلك العلم شي فيخطر على ذهن تلك الام وهي لاتعلم من القرأة والكتابة الا الشيء القليل.
تقوم بتدريس نفسها لإيصال المعلومة إلى طفلها حتى لا يكون متخلفا عن أقرانه من الاطفال في المستوى التعليمي بالرغم من كثرة المهام والمشاق التي تقع عاتقها كمدبرة منزل وزوجة وعامله ، ومع كثرة هذه الضغوط قد ترى كثيرا منهن ينفجرن غضبا عند حدوث ادنى خطأ يرتكبونه أطفالهن ممايجعلهم ينفرون من الدراسه و يصورون المدرسه بأنها غول مخيف
لذلك فإننا نخبرك أيتها الأم الفاضلة بأن كل شخص لديه قدرة على تحمل الأعباء ومشاق الحياة وأيضا هناك الكثير من الحلول التي قد تخفف عليك عبء التدريس فمثلا هنالك الكثير من التطبيقات والبرامج التعليمية التي تطرح محتويات جميلة وسلسه في إيصال المعلومة للطفل وذلك عن طريق سردها كرسوم كرتونية حتى لا يمل الطفل من .مشاهدتها
.فنحن اليوم كالسفينة التي تصارع الأمواج في بحر لجي لتصل إلى بر الأمان
يمكنكم قراءة المقالة على البنترست هنا
إقرا ايضاً مقالة فن الحوار
6 Responses
ماشاء الله مقالة ممتازة ، وكان الله في عونكم
ممتاز
جميل جداً
شكرا لكم